الجمعة، 5 أبريل 2013

لماذا انا استمر معكم رغم الظروف الصعبة




السلام  عليكم  ورحمة الله تعالى وبركاته
احبائي
رواد  مدونتنا  الحلوين
اهلا وسهلا بكم
قبل الولوج  في موضوعنا  اليوم

دعوني اذكر نفسي واياكم  بشعار  مدونة خبراء الطب البديل العرب



                             وهذه الخطوة اجبارية في كل مواضيعي                            
وهذا حتى  لا اتجاوز الخطوط الحمراء واتذكر دوما  النظام الداخلي  لقناعتي الخاصة
اولا
المصداقية هي راسمالنا واسمى اهدافنا
غايتنا هي تقديم المعلومة  الاكيدة والمجربة والامنة
نحن لن نستعمل احد كحقل تجارب
بل نمدكم بما نجح تجريبه وضمن شفاءه والشفاء بيد الله
نحن دوما نحاول التواصل مع خبراء الطب البديل في العالم
ونستشيرهم في امور  لم يفصل فيها بعد
بالمختصر المفيد
مهمتنا  صعبة  للغاية  فنحن في وضعية شبيهة بالمفتي
قد تكون فتوانا محرضة او خاطئة
فيكون  الاثر السلبي كبيرا جدا على الافراد وعلى المجتمعات والانسانية
لدى نحرص
على امدادكم بمعلومات طبية طبيعية امنة وصحيحة مئة في المئة
وان شاء الله نوفق في هذه المهمة الشاقة
لماذا استمر معكم
رغم ان هه المدونة تاخد مني وقتا طويلا
واحيانا اشعرانني مقصر مع زوجتي واولادي
لكن  تفرح روحي
وترتفع معنوياتي لما الج صفحة الفايسبوك الخاصة بالمدونة
واجد كل يوم  شخصا معجبا
وليس كل شخص  ففي غالب الاحيان
اجد  طلاب طب جامعيين
او اطباء كبار من الدول العربية الشقيقة وخاصة العراق واليمن
فاقول في نفسي
انا اهوى طب الاعشاب وفقط ولم ادرسه
وهناك من درسه  لعشرات السنوات
وياتي الان ويحترم مواضيعي وافكاري
اليس هذا  شئ جميل
اليس جميلا ان ان ترى احسن لاطباء في العراق واليمن يتواصلون معك
ويكلمونك وتكلمهم ويحترمونك وتحترمهم
البارحة فقط  ارسلت  لي ادارة الفايسبوك  رسالة
تهنئني  بها على وصول صفحتي  لخمسين  معجب
وغالبيتهم اطباء  مشهورين
وهذه الرسالةايضاعملت في قلبي شعورا  جميلا
وضاعفت  من املي وطاقاتي  لاواصل  مسيرةالابداع
ومسيرة  خدمة  الانسانية
ومساعدة  المرضى
ومواساتهم  على الاقل بكلمات جميلة رقيقة
املي في الله وفيكم ان نصل بمدونتنا الى باج رانك
2
وهذا ليس بالامر الصعب او المستحيل
ةفلدي مدونة اخرى
وصلت الى هذا المستوى
واي اقتراح او انتقاد فلا تترددوابدا
في نشرها على المباشر من خلال ردود  مباشرة وان شاء الله ساتابعها واحدة بواحدة
والى ملتقى اخر
دمتم في رعاية الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق